"كل غلاف يخفي وراءه عالماً لا نهاية له، عالم يحفز النفس على استكشافه، بينما يهدر الناس في الخارج أوقاتهم بمتابعة مباريات كرة القدم والمسلسلات على الراديو وينفقون المال على جهلهم أيضاً".
"كل غلاف يخفي وراءه عالماً لا نهاية له، عالم يحفز النفس على استكشافه، بينما يهدر الناس في الخارج أوقاتهم بمتابعة مباريات كرة القدم والمسلسلات على الراديو وينفقون المال على جهلهم أيضاً".
ليس بالعمل المهم مسألة شتم الأديان هي مسألة ثانوية في الأدب .. مهمة الأدب هي الارتقاء بالخيال البشري وليست النقد أو الدفاع عن ايدولوجيات. من يريد أن يكتب ليثبت صحة وجهة نظر ايدولوجية فهو كاتب فاشل ومن يريد أن يقرأ ليثبت صحة وجهة نظره من خلال الأدب فهو قارئ فاشل.... شاهد المراجعة
حين ظهرت، عام 1919، الطبعة الأولى لرواية"دميان"، كانت تحمل اسم مؤلف مجهول تماماً لدى الأوساط الأدبية الألمانية: إميل سنكلير. وحين قرئت هذه الرواية الألمانية، على نطاق نخبوي ضيق أول الأمر، تبين أن الشخصية الأساسية فيها تحمل اسم"المؤلف"إميل سنكلير. أما دميان فهو اسم شخصية ثانية. والرواية تحكي لنا بلسان سنكلير نفسه حكاية... شاهد المراجعة