هو كاتب وصيدلي مصري من مواليد 22 يناير 1984 بالمدينة المنورة . يعيش في المدينة المنورة ودرس في كليه الصيدلة جامعة القاهرة. اشتهر بروايته البارزه أنتيخريستوس التي تتحدث عن شخصيات ذكرت في الديانات ... نجح أحمد خالد مصطفى في إحداث جدلاً بروايته أنتيخريس
لقد أصبحنا وحدنا أخيرا .. أنا وأنت .. أخيرا انفردت بك .. وصرت أملكك .. وأملك عينيك .. في كل مرة تنظر فيها إلى كلماتي .. و تقرأ فيها سطوري .. ستكون هذه هي آخر رواية ستقرأها لي..
الرواية تحكي قصة سارة الفتاة التي تربت في أمريكا ، الفتاة المتحررة و التي تحمل كرها للملتزمين و ترى أنهم إرهابيين متخلفين لا يطيقون النساء .. و قصتها مع " علي " الرجل الملتزم الذي سيقلب قناعاتها رأسا على عقب و..
ليس من ترك مكانه وأرضه وسافر بعيدا أشد ألمًا ممن يقيم بين أهله ويشعر معهم بالغربة. أي حياة تلك التي تتكلم عنها، أو تظن أنهم يعيشونها داخل الغرف المغلقة دوما على ساكنيها؟!.. ذلك الهروب من الواقع، بل من كل شيء حتى..
اختلفت معاني الصداقة، فأصبح الصديق يرتدي قناع الزيف، حاملًا صفات ذئب، ينتزع من روح القلوب السلام. وترك الابن عائلته ليذهب إلى مجهول، فحمله القدر إلى ما لم يكن في الحُسْبان. كان الحب بوابة العبور إلى دنيا الورود، وماذا جنتْ تلك البريئة..
حينما اردت ان تطمئن عليه .. سالتهم فقط هل تزوج؟ ..وحينما اجابوا بلا عرفت انها مازالت تسكن قلبه .. كانت تتذكره في سنوات الدراسه ..اسمر نحيف يشاركها في تفاصيل حياته..ويسر اليها بما استجد لديه من اشعار محاولته الاولية لكتابة قصيدة تشبهها..
هذه المرة لن نتحدث عن طبيب جشع يأكل لحم زوجته بعد قتلها ليمارس عليها سحر النكرومانسر , ولن نتحدث عن شيطان وغد يدعى لوسيفر يسعى لاحتلال الارض ولا عن ابراكسس الذي حطم احلامه بخيانته .. هذه المرة لن يكون مضمون الرواية..
جاري التحميل...
جاري التحميل...
ساعدنا في نشر حوارات هذا الناشر ومقالاته، و سوف تكون متاحة لباقي القراء. للقيام بذلك اضغط على أضف تدوينة لهذا الناشر.