بكالوريوس خدمة اجتماعية من جامعة الملك سعود عام 1405هـ .
من عام 1425ه كلفت بمتابعة حالات العنف الأسري "التابعة للجنة الحماية الاجتماعية بمنطقة الرياض في وزارة الشؤون الاجتماعية ، إلى تاريخه .
من عام 1420هـ ــ 1425هـ بالعمل كمشرفة نفسية على فروع الوزارة الايوائية لمتابعة وتقييم مستوى الأخصائيات النفسيات في تلك الفروع .
بعد حصولها على الماجستير عام 1415هـ تم تعييني للعمل كأخصائية نفسية في دار الحضانة الاجتماعية بالرياض حتى عام 1420هـ .حيث كنت أهتم بدراسة الظروف الأسرية والنفسية للأطفال ذوي الظروف الخاصة " مجهولي الأبوين " والذين ترعاهم الوزارة ، إلى قيام اعداد البرامج والأنشطة المناسبة لوضعهم الاجتماعي .
من عام 1408هـ ـ عام 1415هـ عملت كأخصائية اجتماعية مع الأطفال الأيتام الذين لاعائل لهم وتخلت أمهاتهم عنهم بسبب الحمل غير الشرعي وخوفهن من الفضيحة والتعرض للانتقام أو الرفض من أسرهن .
في عام 1405هـ ـ عام 1408ه عملت في بداية التحاقها بوزارة الشؤون الاجتماعية كأخصائية اجتماعية في مؤسسة رعاية الفتيات التي تأوي " الفتيات المنحرفات " وما يسببه دخولهن للسجن من تخلي الأسر عنهن وعدم مساندتهن عاطفياً أو نفسياً .حيث تتم المتابعة لهن نفسياً وأسرياً للعمل على إعادة تكيفهن للخروج لدى أسرهن.
لها مشاركات علمية متعددة في بعض الندوات والمحاضرات الخاصة بمجال الأطفال ذوي الظروف الخاصة ، والمجال النفسي ، ومجال العنف الأسري.
إن أي عمل تقوم به لنصرة مظلوم، أو راحة محتاج، أو مساعدة من لا حيلة له للوصول إلى مراده، فهو عمل إنساني يبعث بداخلك الرضى والإطمئنان النفسي، لكن عندما تقوم بمساعدة إنسان عاجز عن الدفاع عن حقه الذي شرّعه الله تعالى..
القـٌـرّاء (1)
جاري التحميل...
جاري التحميل...
ساعدنا في نشر حوارات هذا المؤلف ومقالاته، و سوف تكون متاحة لباقي القراء. للقيام بذلك اضغط على أضف تدوينة لهذا المؤلف.